اهتز الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، على وقع فضيحة جديدة، بطلها باتريس إدوار نغايسونا، رئيس اتحاد إفريقيا الوسطى وعضو المكتب التنفيذي ل”الكاف”.
وجاءت الفضيحة بعد أن قررت فرنسا إحالة باتريس إدوار نغايسونا، على محكمة الجنايات الدولية.
ويواجه نغايسونا، تهما ثقيلة تتعلق بارتكابه لجرائم حرب، خلال توليه مسؤولية رفيعة في “الميليشيا المسلحة” المسماة ب”مناهضي بلاكا”، والتي استهدفت “مسلمي” عاصمة إفريقيا الوسطى سنة 2013.
وكانت السلطات الفرنسية قد ألقت القبض على نغايسونا، قبل ما يزيد عن عشرين يوما، بتهمة تأسيس تنظيم مسلح بعد الحرب الأهلي بإفريقيا الوسطى سنة 2013.