هجوم عنيف من الصحف العالمية على ميسي

تحول هذا الموسم إلى كابوسا بالنسبة للأرجنتيني ليونيل ميسي وزادت معاناته باللتحديد عقب «ريمونتادا» ملعب الأنفيلد، التي شهدت هزيمة برشلونة أمام ليفربول بنتيجة 4-0 في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.

وبالرغم من الخروج الأوروبي والتفوق المحلي بتحقيق لقب الدوري الإسباني والوصول إلى نهائي كأس ملك إسبانيا، إلا أن فالنسيا قرر حرمان ميسي من كأس الملك وجعله ينهى الموسم ببطولة واحدة فقط، بل والتهديد الأكبر والأهم هو امكانية حرمانه من الفوز بالكرة الذهبية.

وتلقى برشلونة، بالأمس السبت، هزيمة أخرى أمام فالنسيا على ملعب بينتو فيامارين في مدينة إشبيلية بهدفين لهدف وحيد سجله ميسي، ليختم فالنسيا الموسم بهذه البطولة التي كانت تكريما له في الذكرى المئوية على تأسيسه 1919.

ولم يسّلم ميسي كعادته من انتقادات الصحف العالمية وتصدر أغلفتها وكذلك فريقه برشلونة ومدربه إرنستو فالفيردي، الذي حظى قبل اللقاء بدعم كبير من ميسي والإدارة، وجائت عناوين الصحف العالمية، كالتالي:

صحيفة «ليكيب» الفرنسية: «ميسي بالفعل لم يعد لاعب غير قابل للمساس».
صحيفة «لا جزيتا ديلو سبورت» الإيطالية: «أمرا مذهلا.. برشلونة على الحصير».
صحيفة «أوليه» الأرجنتينية: «ميسي بدون تتويج».
صحيفة «بيلد» الألمانية: «برشلونة فشل في تحقيق الثنائية».
صحيفة «ميرور» البريطانية: «الضغط سيزيد على فالفيردي».
صحيفة «أ بولا» البرتغالية: «فالنسيا، فريق جيديس، يترك ميسي بدون الكأس».
صحيفة «جلوبو سبورتي» البرازيلية: «فريق فالفيردي مر بعيدا عن التألق».

زر الذهاب إلى الأعلى