يبدو أن الأندية المغربية، ليست متحمسة لمقترح اتحاد شمال إفريقيا لكرة القدم، والقاضي باعتبار لاعبي الدول المنضوية تحتها “محليين”.
ومن المرجح أن تعلن الأندية الوطنية رفضها لهذا القترح، أو ضبطه بقوانين صارمة، بالنظر إلى الفوارق المالية الكبيرة بين الفرق المغربية ونظيرتها التونسية والمصرية.
ومن جانبها فالجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، لم تعلن موقفا الرسمي من مقترح الاتحاد الشمال إفريقي.
وكان الاتحاد التونسي قد تبنى هذا المقترح، وقرر اعتماده بشكل رسمي، حيث اعبتر لاعبي شمال إفريقيا محليين.
وضبط الاتحاد التونسي القرار، بعدم السماح بالتعاقد مع حراس المرمى، واقتصار الأمر على فرق القسم الأول دون غيره.
