يخوض المنتخب المغربي لكرة القدم مواجهة حاسمة أمام تنزانيا في دور الـ16 من بطولة كأس الأمم الإفريقية. ورغم أن الترشيحات تصب في مصلحة “أسود الأطلس”، إلا أن المواجهة لا تخلو من حسابات معقدة في الأدوار الإقصائية.
المغرب يطمح لمواصلة المشوار القاري
يدخل المنتخب المغربي اللقاء بطموح كبير لمواصلة مسيرته في البطولة، معتمدًا على تشكيلة قوية وخبرة دولية متراكمة. يعتبر المنتخب مرشحًا قويًا لبلوغ ربع النهائي، لكن عليه أولًا تجاوز عقبة تنزانيا.
مواجهة صعبة تنتظر الفائز
في حال تخطي عقبة تنزانيا، سيواجه المنتخب المغربي الفائز من مباراة الكاميرون وجنوب إفريقيا في الدور التالي. يمثل هذان المنتخبان تحديًا كبيرًا، نظرًا للعقدة التاريخية التي تلاحق الكرة المغربية أمامهما في البطولات القارية.
العقدة الإفريقية.. تاريخ من المواجهات الصعبة
شهدت المواجهات السابقة بين المغرب والكاميرون وجنوب إفريقيا نتائج غير موفقة للمنتخب المغربي. سواء من حيث الإقصاءات المؤلمة أو النتائج التي أعاقت طموحاته في حصد اللقب الإفريقي.
